المكافئات عند الدينونة الأخيرة
الصورة التي أفكر فيها، في الكثير من الأحيان، هي أن الخلاص هو ما سيُدخلك الاستاد. ولكن البعض سيجلس في الصفوف الأمامية. وسيكونون هناك في الأمام، في المواجهة تمامًا. يعقوب ويوحنا طلبا من يسوع قائلين: "هل يمكننا أن نجلس إلى يمينك ويسارك؟" وهو قال: "هذا أمر سيتم تحديده فيما بعد." اذًا، فمن الواضح أنه توجد بركة ما في الجلوس إلى جانب يسوع مباشرة. سيكون هناك أناس آخرين، في الغالب سيكون هناك وعاظ كثيرين ومعلمين، مثلي، سيكونون في الصفوف الرخيصة هناك بعيدًا وسيكون سعداء لمجرد وجودهم داخل الاستاد، أي في السماء. ولكن سيتم تحديد هذا بناء على ما فعلناه بما أعطاه لنا الله. احدى الصور التي يعطيها لنا الكتاب المقدس هي أن كل منا سينال إكليلاً. أعتقد أن بعض الأكاليل ستكون أكبر من أكاليل أخرى بناء على كيفية سلوك الشخص في حياته. ولكن حتى في هذا، فإنه حتى الإكليل نرجعه ليسوع كتكريم له. ولكن أعتقد أن البركة التي تخاطبني شخصياً أكثر هي أنني كتابع للمسيح، عندما أصل هناك، أسمع كلمات يسوع ويحتضنني إذ يقول: "نعمًا أيها العبد الصالح والأمين"، لن يكون هناك أعظم من الوجود في محضره بهذه الطريقة.
Dr. Dan Lacich serves on the pastoral team of Northland, A Church Distributed, in Orlando FL.